Reference Quote

إننا جميعاً نفيض شوقاً وحنيناً إلى الحياة الوحشية. بيد أن ترياق الحضارة لا يترك لهذا الحنين منفذاً, إلا في أقل القليل. تعلمنا أن نشعر بالخجل من مثل هذه الرغبة، تركنا شعرنا يسترسل ووارينا به مشاعرنا. غير أن ظل المرأة الوحشية مازال ينسل خلفنا ويكمن في أيامنا وليالينا. وبصرف النظر عمن نكون’ فإن الظل الذي يهرول خلفنا, هو في النهاية يمشي على أربع.

Similar Quotes

المرأة الوحشية هي التي تتجرأ وتبدع وهي التي تدمر. إنها الروح البدائية والخلاقة التي تجعل من كل الأعمال الإبداعية والفنون شيئاً ممكناً. إنها تخلق غابة حولنا, ونحن نبدأ في التعامل مع الحياة من هذا المنظور الجديد والأصيل.

فالمرأة الوحشية كنموذج بدئي هي قوة لا توصف قابلة للمحاكاة، وهي معين لا ينضب للأفكار والتخيلات وخصوصيات الجنس البشري، نموذج بدئي موجود في كل مكان، إلا أنه لا يُرى بالحواس العادية، فما يمكن أن نراه في الظلام ليس باستطاعتنا أن نراه في وضح النهار.

Limited Time Offer

Premium members can get their quote collection automatically imported into their Quotosaurus collections.

"إذن ما هي "المرأة الوحشية"؟ من وجهةنظر علم النفس المبدئية وفي عرف الروائيين, هي روح الأنثى, بل أكثر من ذلك, هي مصدر الأنوثة, إنها كل ما هو فطري في كلا العالمين الظاهر والباطن، إنها الأساس، فنحن جميعاً نأخذ منها الخلية النشطة التي تحوي كل الغرائز والمعارف التي نحتاج إليها في رحلة الحياة."

We are all filled with a longing for the wild. There are few culturally sanctioned antidotes for this yearning. We were taught to feel shame for such a desire. We grew our hair long and used it to hide our feelings. But the shadow of Wild Woman still lurks behind us during our days and in our nights. No matter where we are, the shadow that trots behind us is definitely four-footed.

ثمة شيء نفتقده كلما خلونا إلى أنفسنا ولكنه لا يعود، يلوح لنا من الماضي بذكرى شاحبة كهذا الضوء الخافت الذي تشف عنه شراعة الباب !

Unlimited Quote Collections

Organize your favorite quotes without limits. Create themed collections for every occasion with Premium.

هَلْ كُنا في وِسعنا أَنْ نُحِبَّ أَقل لِنفرحَ أكثر ؟
هل كانَ في وسعنا أَنْ نُحِبَّ أَقل .. أقل ؟

،

نُعيدُ إلى الحُبّ أشياؤهُ ما كانَ مِنْ زَهرةِ الوَقت في جَسدين ولكنَّنا لا نَعودُ إلى نَفسنا ، نِفسها مَرَّتين !

وحياتُنا :
هي أن نكون كما نريدُ
نريد أَن نحيا قليلاً ..
لا لشئِ
بل لِنَحْتَرمَ القيامَةَ بعد هذا الموت.

كلما كان الزمن الذي نخلفه وراءنا أكبر كلما أصبح الصوت الذي يحثّنا على العودة لا يُقاوم ، يبدو هذا الحكم مبدءاً عاماً، لكنه مزيف.
فالكائن البشري يشيخ والنهاية تقترب، فتصبح كل لحظة ثمينة ولا يعود هناك وقت يُضيّع على الذكريات.
يجب فهم التناقض الرياضي الظاهري للحنين : يظهر هذا بقوة في مرحلة الشباب الأولى، حين يكون حجم الحياة الماضية زهيداً.

Loading...